
لا تزال التداعيات التي خلقها حوار نائب رئيس حركة النهضة عبد الفتاح مورو، مؤسس الجماعة الاسلامية (الرحم)، مع مجلة «ماريان» الفرنسية، متواصلة، من دون معرفة صورة النهايات التي سترسو عليها، خصوصاً بعدما ساند القيادي في الحركة الوزير سمير ديلو، «تلميذ مورو الوفي» تصريحات نائب رئيس «النهضة» واعتبرها « آراء صريحة وجريئة». ورأى أن موقع مورو في الحركة يؤهله ليبدي ما يشاء من آراء من أجل التصحيح، معتبراً ذلك من علامات قوة الحركة. لكن هذا الرأي ليس هو السائد في الحركة، إذ لم يستبعد القيادي عبدالحميد الجلاصي، اتخاذ إجراءات تأديبية
...